شدد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، على أن بلاده تحترم حدود دول الجوار وسيادتها، وأن تواجدها شمالي العراق هو لمكافحة التنظيمات الإرهابية.
وأكد أنه ليس لتركيا أي هدف آخر في سوريا والعراق سوى تحييد الإرهابيين الذين يستهدفون المواطنين الأتراك منذ 40 عاما، ويتخذون من شمالي العراق مقراً لهم.
وأشار إلى أن عدد الإرهابيين الذين تم تحييدهم في عمليتي مخلب “البرق” و”الصاعقة” منذ انطلاقها في الثالث والعشرين أبريل/ نيسان الماضي، ارتفع إلى 68، في حين بلغ مجموعهم في سوريا والعراق منذ يناير/ كانون الثاني الماضي تسعمئة وثلاثة وخمسين عنصراً.