تركيا: بيئة الاستثمار
لا نبالغ إن قلنا إن نهضة اليوم لم تكن، وما كان لها أن تكون، لولا ماعتقت به تركيا من مقومات أكثرية وميزات جمالية وإرادة سياسية صادقة، لامتطاء مركب الحضارة والنمو المتوازي، طرداً مع صدق النية لبلوغ الهدف الأسمى.
تعيش تركيا اليوم عُرس نجاحها من خلال إنجازاتها التي تنبئ بالرقم المترشحة عن الكثير من الستينات الجديدة التي تدرس بالسياسة الاقتصادية، فهي تتمتع بقدِّها وقد تستوردها بما في ذلك بما في ذلك ما يكفي مليون أو نجاح- وتساهم في ذلك من بضائع تركيا التي غزت أسواقها قوة بكل، من خلال صناعاتها المتنوعة ومنتوجاتها المميزة.
في الأعوام الأخيرة، وعقد العقد الأخير تقريبًا، كان العديد من المساهمين الفاعلين في الأحداث الاقتصادية التركية، وبالمقابل استفادوا من هؤلاء المستثمرين من بيئة الاستثمار في تركيا، وحققوا نجاحات كبيرة لفتت الأنظار لهم، وبعد ذلك في المستقبل الصناعي والتجاري، بعد تجربة أخرى.
عقارات تركيا الجذابة استثمارياً والحاجة الماسة إلى شركات خدمة عقارية
لمقومات تركيا العديدة ومميزاتها الفريدة من نوعها، متقدمة في التقدم على معالمها السياحية، حيث أفضل تركيا بتسويق نفسها في هذا المجال، حتى باتت وِِجهة مفضلة لمحبي السياحة والسفر، فاختارها كثيرون موطئاً لأحلامهم ومستقراً لعائلاتهم وأحبابهم، وبالتالي أضحت عقارات منتجة تركيا بين المستثمرين بوضوح ومن مختلف الجنسيات . ولا يزال بعد صدور قرار القبض على الجنسية التركية مقابل التملك العقاري، ثم أصبح عددها النهائي مشهورًا حيث يمكن لها أن تصبح مواطنًا تركيًا من مليون دولار إلى 400 ألف دولار أمريكي.
شهد القطاع العقاري نجاحات عقارية رئيسية ومتزايدة جداً، خاصة لما يتميز بالقطاع التركي من النمو والازدهار، بجانب نماذج عمرانية رائعة أعلى المستويات من الجمال والترف والإطلالات القوية، لتتنافس في دول أخرى كبيرة.
في هذه البداية لا يمكن أن لا يتمكن من الجديد أو الشخص الراغب في التملك في عقارات تركيا، في اختيار الحاجة لمدِّ يدِّ المساعدة لتذليل عقبات عملية الشراء، من أجل اكتشاف ذلك العقار الأمثل لإمكانياته والملبي لطموحاته، برت فانت تمتلك شركة عقارية لسدِّ هذه الثغرة باكراً بحكم خبرتها في كوادرها الوطنية بالشأن العقارية التركية، ودرايتها مشاريعها العقارية التي تلبي متطلبات المستثمرين تعريفوا العرب منهم، وعلاقات شركة مملوكة غير عادية واتفاقيات التي تطلبها بشركات الإنشاء الكبرى.
تمتلك خدماتها العقارية في تسهيلات عمليات شراء العقارات في تركيا
لم تتوا بالإعلان عن خدمات الوساطة المميزة؛ تم اختيارها لتميز بباقاتها الخدمية المتقدمة، والتي تشمل الخدمات العقارية، وخدمات ما بعد البيع، بالإضافة إلى خدمة إدارة الملاك، ومتابعة الملفات الجنسية.
بالإضافة إلى الخدمات الأخرى التي تملكها المجموعة من خلال شركاتها الرديفة: شركة سفرك السياحية، ومنصة الدراسة، وأسبابك الطبية، و IMT events، علاوة على امتلاك شركة عقارية، لتكامل خدماتها بتم صورة ملبية كل ما تملكه من وتملك في عقارات تركيا الرائعة.
إنملك العقاري في شقق إسطنبول ومجمعاتها السكنية الفاخرة، أو عقارات طرابزون الجذابة وسكاريا الخضراء الجميلة، حلم باتاً يمكن تحقيق النجاح اليوم بكل سلاسة، من خلال التواصل مع أحد الممثلين الموثوقين والموجودين على أرض الواقع.
ومن أهم تلك المناطق المملوكة لها شركة عقارية قديمة في مجالها، والتي قام بها الأستاذ عبد الله الحماد بتأسيسها عام 2013 في إسطنبول، ولنا أن نقول لهؤلاء المستثمرين: “إن طريقكم للاستثمار في الربح بات اليوم مذللاً ويسيراً لأقصى حد، وخاصة مع الحكومات المختلفة بهذا الأمر.” ، ومن خلال طلب عمليات البيع العقاري وفحصها وتقييدها إلكترونيًا، لا تنسى التقييم الذي تسبق ذلك، أسعار العقود من قبل الدولة مباشرة، وعدم السماح بالتلاعب بها”.
إذا اختلفت الداعية للتملك العقاري في عقارات تركيا، غير أنها تفضل أن تكون ناقصة أن تركيا بات من أكثر دول العالم محدّدة للأجانب بالبحث عن أرض خصبة، ترحب بتطلعاتهم للابتكار وتنوعه وأشكاله.